ينسب هذا الجامع إلى الخليفة الفاطمي الحاكم بأمر الله، مع أن والده الخليفة العزيز بالله هو الذي أمر بإنشائه سنة 380هـ/ 990م، وقبل أن يكتمل بناؤه صليت فيه الجمعة في الثالث من شهر رمضان سنة 381هـ/ 991م، ولما خلف الحاكم والده أمر بإتمام بنائه. ويقع الجامع في أول شارع المعز لدين الله ملاصقًا لباب الفتوح
أنشأه الخليفة العباسي المتوكل علي الله أبو الفضل جعفر بن المعتصم، على يد المهندس أحمد بن محمد الحاسب، وذلك في عام 247هـ/ 861م، ويقع في شارع الملك الصالح بالروضة بحي مصر القديمة بمدينة القاهرة، ووظيفة المقياس تحديد مستوى النيل لمعرفة الفيضان والجفاف والذي على أساسه تتم زراعة الأراضي وتحديد الخراج، وي